زار رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالز، الكنيسة المعلقة بمصر القديمة، أول امس، وذلك خلال زيارة للقاهرة واستقبله نيافة الأنبا يوليوس الأسقف العام لكنائس مصر القديمة، وأسقف الخدمات بالكنيسة القبطية. وطاف رئيس الوزراء الفرنسي والوفد المرافق له المكون من السيد لوجون، وزير شئون البرلمان الفرنسي والسيدة جيجو، رئيسة لجنة الشئون الخارجية، والسيد السفير باران، جولة تفقدية للكنيسة وسجل كلمة بسجل الزيارات.
وأبدى “مانويل” إعجابه بالكنيسة العريقة طالبا نقل تحياته لقداسة البابا الأنبا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية والمتواجد حاليا في زيارته الرعويه الأولى للولايات المتحدة الأمريكية.
ومن جانبه أكد نيافة الأنبا يوليوس، أن الكنيسة القبطية تقدر الشعب الفرنسي، ووقوفها بجانب مصر في حربها ضد الإرهاب.