“يتابع البابا تواضروس الثاني الأخبار التي صرح بها المسؤولون الليبيون بخصوص حادث الشهداء الأقباط المصريين والعثور على مقبرتهم”.
وأضاف البيان: “تتواصل الكنيسة مع وزارة الخارجية المصرية والسفير المصري بليبيا وكافة المختصين والجهود المبذولة لاستعادة رفاتهم بكل كرامة تمهيدا لوضعها في الكنيسة التي تحمل اسمهم في قرية العور بايبراشية سمالوط بالمنيا”.