وافق مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار على تسجيل مبنى المتحف القبطي في عداد الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية والذي تم إنشائه عام 1898م و افتتاحه رسميا عام 1910، ليصبح بذلك المتحف الأول والوحيد بالعالم المتخصص في الآثار القبطية، و الذي ادي إنشائه الى اكتمال حلقة المتاحف القومية الرئيسية في مصر مثل المتحف المصري بالتحرير والمتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية ومتحف الفن الإسلامي بباب الخلق.