تم ذبح إمرأه و فصل رأسها عن جسدها و مقتل إثنين آخرين طعنا داخل كنيسه بواسطة شخص يحمل سيف يصرخ مكرراً “الله أكبر” .
وصرح عمدة نيس ان الحادث يحمل كل علامات الارهاب و”الفاشيه الاسلاميه” والتى يجب ان ننتزعها من أراضينا.
و توجه الرئيس الفرنسي ماكرون إلى نيس. وغادر رئيس الوزراء الفرنسي المجلس الوطني (مجلس الشعب) بعد دقيقه حداد على الضحايا ليعقد إجتماع عاجل للأزمه مع وزير الداخليه.
وقد شهدت نيس عمليه ارهابيه بواسطة متطرفيبن اسلاميين في يوليو عام ٢٠١٦ راح ضحيتها ٨٦ قتيلاً و ٤٨٥ جريحا من بينهم نساء وأطفال. وقاد الهجوم سائق شاحنه تونسي يعيش في فرنسا .