استأنفت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمحمع المحاكم بطره، جلسة محاكمة 11 متهما فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ ” كنيسة مارمينا بحلوان”.
ونادت المحكمة على شاهد الإثبات الثامن بأمر الإحالة وقال إنه يعمل ضابط بقطاع الأمن الوطنى، وتلقى اتصال من أحد مصادره السرية يفيد وجود إطلاق نار على الكنيسة وعقب وصوله لمكان الحادث وجد المتهم إبراهيم إسماعيل ملقيا على أرض ومصابا بطلق نارى بعد تعامل قوات تامين الكنيسة معه
وأشار الشاهد، إلى انه تم ضبط سلاح نارى وخوذة و4 خزن لذات السلاح بحوزة المتهم فى الحادث.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد سعيد الشربينى وعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم والدكتور على عمارة بسكرتارية أحمد مصطفى ووليد رشاد ومحمد الجمل.
وأصدرت نيابة أمن الدولة العليا، قرارًا بإحالة 11 متهمًا للمحاكمة الجنائية في الواقعة المعروفة إعلاميًا بـ”أحداث كنيسة مارمينا العجايبي والبابا كيرلس السادس بحلوان”، لاتهامهم بتأسيس وتولي قيادة والانضمام لجماعة تكفيرية، وتمويل عناصرها، وقتل 9 مسيحيين وفرد شرطة، والشروع في قتل آخرين، ومقاومة رجال الشرطة بالقوة والعنف.
كما نسبت النيابه اتهامات بصنع وحيازة عبوة مفرقعة والشروع في استعمالها بما يعرض حياة الناس وأموالهم للخطر، والسعي لدى جماعة داعش خارج البلاد بهدف الإعداد لإرتكاب جرائم إرهابية بمصر، والالتحاق بصفوف تلك الجماعة خارج البلاد، واستخدام مواقع على شبكة الإنترنت لتبادل الرسائل والتكليفات لتنفيذ عمليات إرهابية، وحيازة أسلحة نارية وذخائر بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية.
فيما أسفرت عنه تحريات قطاع الأمن الوطني من تأسيس المتهم إبراهيم إسماعيل إسماعيل مصطفى خلية إرهابية تعتنق أفكار تنظيم داعش الإرهابي القائمة على تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه وتكفير رجال القضاء والقوات المسلحة والشرطة واستباحة دمائهم ودماء المسيحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، وضمه 5 آخرين لتلك الخلية وتلقيه تمويلا من آخرين.
وكان النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق، أمر بإحالة 11 متهمًا للمحاكمة الجنائية في الواقعة المعروفة إعلاميًا بـ”أحداث كنيسة مارمينا العجايبي والبابا كيرلس السادس بحلوان”، لاتهامهم بتأسيس وتولي قيادة والانضمام لجماعة تكفيرية، وتمويل عناصرها، وقتل 9 مسيحيين وفرد شرطة، والشروع في قتل آخرين، ومقاومة رجال الشرطة بالقوة والعنف.
كما نسب النائب العام للمتهمين اتهامات بصنع وحيازة عبوة مفرقعة والشروع في استعمالها بما يعرض حياة الناس وأموالهم للخطر، والسعي لدى جماعة داعش خارج البلاد بهدف الإعداد لإرتكاب جرائم إرهابية بمصر، والالتحاق بصفوف تلك الجماعة خارج البلاد، واستخدام مواقع على شبكة الإنترنت لتبادل الرسائل والتكليفات لتنفيذ عمليات إرهابية، وحيازة أسلحة نارية وذخائر بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية.
وباشرت نيابة أمن الدولة العليا، فيما أسفرت عنه تحريات قطاع الأمن الوطني من تأسيس المتهم إبراهيم إسماعيل إسماعيل مصطفى خلية إرهابية تعتنق أفكار تنظيم داعش الإرهابي القائمة على تكفير الحاكم ووجوب الخروج عليه وتكفير رجال القضاء والقوات المسلحة والشرطة واستباحة دمائهم ودماء المسيحيين ودور عبادتهم واستحلال أموالهم وممتلكاتهم، وضمه 5 آخرين لتلك الخلية وتلقيه تمويلا من آخرين.
وكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا، من خلال اعترافات المتهمين المضبوطين وفحص كاميرات المراقبة بمواقع الأحداث وتقارير الإدارة العامة لتحقيق الأدلة الجنائية، اعتناق بعض المتهمين لأفكار تنظيم داعش الإرهابي التكفيرية، وسبق انضمام المتهم إبراهيم إسماعيل إسماعيل مصطفى لجماع تعتنق ذات الأفكار داخل البلاد، ومشاركته عناصرها في استهداف حافلة تقل ضباط وأفراد شرطة بقسم شرطة حلوان، وسعيه لدى جماعة داعش خارج البلاد والتواصل مع بعض عناصرها في سبيل الإعداد لارتكاب جرائم إرهابية تستهدف المسيحيين داخل مصر، حيث تواصل مع المتهم عادل إمام محمد إمام الذي أمده بالأموال اللازمة لشراء سلاح ناري وذخائر بواسطة المتهم محمد فتحي عكاشة (حركي محمد مبروك)، كما تمكن من تصنيع عبوة مفرقعة، واضطلاع في غضون أغسطس 2016 بقتل مسيحي بمنطقة المشروع الأمريكي بحلوان، وسرقة سيارته باستخدام سلاح أبيض، عقب ذلك قتل 3 من رجال القوات المسلحة من العاملين بمحطة تحصيل رسوم الطريق الإقليمي بمنطقة العياط – محافظة الجيزة، كما قام برصد 6 كنائس بمطقتي 15 مايو والمعادي تمهيدًا لاستهدافها ومرتاديها من المسيحيين بعمليات إرهابية، وبتاريخ 29 ديسمبر 2017 قتل مسيحيين مالكي حانوت لبيع
كما ثبت من التحقيقات سابقة استخدام السلاح الناري المضبوط حوزة المتهم إبراهيم إسماعيل إسماعيل مصطفى في ارتكاب واقعة قتل 3 من العاملين بمحطة لتحصيل الرسوم بالطريق الإقليمي – منطقة العياط – محافظة الجيزة.