حذّر مصدر كنسي من الانجراف وراء مشعلي الفتن الطائفية، خاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا.
وأكد رفض الكنائس المصرية الإساءة للرموز الدينية، وهو الموقف الذي أعلنته من قبل، وما زال موقفها الرفض، مشيرة إلى أنّ تلك الأمور انتهاكات غير مقبولة، كما طالبت بتحري الدقة فيما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع محاولات بعض قوى الشر ضرب الوحدة الوطنية وبث الفتنة بين المسلمين والمسيحيين.