أدانت الكنيسة المصرية القبطية الأرثوذكسية وعلى رأسها قداسة البابا الأنبا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الحادث الإجرامي الغادر الذي تعرضت له قوات الجيش والشرطة في مدن العريش والشيخ زويد ورفح، والذي أسفر عن استشهاد أكثر من 30 شخصا من قوات الجيش والشرطة والمدنيين.