الأستاذ الدكتور سامي فريد رزق
زميل كلية التخدير بإنجلترا، وعضو كلية التخدير بالولايات المتحدةالأمريكية.
ولد في الزقازيق عام 1936م، وأنتقل للعيش في الولايات المتحدة الأمريكية منذ عام 1976م
ثلاثين عامًا.
حصل على :-
– بكالوريوس الطب جامعة عين شمس يونيه 1958م – تخصص تخدير.
– دبلوم التخدير من القصر العيني عام 1962م.
– زمالة كلية أخصائين التخدير الملكية بلندن عام 1972م.
– الزمالة من كلية الطب في نيوريوك للتخدير عام 1976م.
– معادلة كلية الطب بأمريكا 1976م.
الوظائف التي شغرها :-
– أخصائي تخدير في بعض مستشفيات القوات المسلحة مثل (مستشفى كوبريالقبة، مستشفى غمرة العسكري، مستشفى الإسماعيلية العسكري أثناء حرب أكتوبر 1973م)
– أخصائي تخدير في المستشفي الإيطالي في القاهرة بعد تقاعده من العمل بالقوات المسلحة.
– أخصائي أول تخدير في مستشفي سان جورج في لندن.
– أستاذ تخدير في بعض المستشفيات والمراكز الطبية الأمريكية منذ عام 1980م.
أبحاثه:-
– اكتشاف مرض يصيب فئة معينة من الزنوج أثناء التخدير يؤدي للوفاة ووضع طرق بديلة للتخدير لا تسبب الوفاة، وناقش هذا في أحد أبحاثه.
– تم اكتشاف دواء تخدير لبعض المرضى الذين يعانون من مرض بورفيريا ويتعرضون للوفاة بطرق التخدير العادية، وقدم هذا في أحد أبحاثه.
– شارك في بحث عن طرق وقاية أطباء التخدير من العدوى بالتهاب الكبد الوبائي أثناء عملهم.
خدمته:
خدم بكنيسة السيدة العذراء الزيتون أثناء إقامته بمصر.
رُسم دياكون بيد نيافة الأنبا دوماديوس مطران الجيزة السابق، وخدم معه فترة بالولايات المتحدة الأمريكية.
كان المشرف على المقر البابوي بنيوجيرسي وأمين الصندوق.
وله خدمات عدة بكنيسة ماريوحنا ومريم المجدلية بنورث كاونتي بنيوجيرسي.
لديه ابنة وابن يعمل طبيب عالمي في نيويورك في مجال تجميل جراحة الوجه.